حب من بعد حادث

لا عمري أصلا أني مستانسة حدي أمبي أعرف ويش إصير بعدين يلا عاد دلع لا تشوقيني خليها كامل

هلا زوزو و شـ العيون ـوق اليوم بنزل البارتين الأخيريين أول واحد الصبح و الأخير في الليل أوكي لأن باجر وراي دوام خخخخخخخ
ما بقدر أحط البارت الأخير الصبح يوم ثاني

بعد اجازة الويك أند سارت ليلى للدوام و هي معاهدة نفسها أنها ما تبين أي مشاعر لخالد و تعامله بشكل رسمي .
لما وصلت ليلى العمل فعلت ما أمره به عقلها فقط و كانت تعامل خالد بشكل رسمي.
خالد عصب من تصرفات ليلى و قرر يسوي شيء يخلي ليلى تعامله بشكل الطبيعي المعتاد .
راح خالد و بنجر التواير سيارة ليلى و لما كملوا العمل نزلت ليلى للبارك و كان خالد مخطط أنه ينزل للبارك في نفس الوقت و ليلى أنصدمت لما شافت التواير جاء لها خالد قال: شنو صاير؟
قالت ليلى: مثل ما تشوف ( و هي تأشر على التواير)
قال خالد: أنزين تعالي أوصلج بيتكم.
سكتت ليلى مدة و بعدين قالت بتردد: أوكي .
و ركبت معاه السيارة و ليلى كانت ساكتة طول الوقت و منزلة راسها بعد مده قالت ليلى: خالد هذي الأسبوع ما بداوم كله ؟
قال خالد: ليش؟
قالت ليلى: نسيت هذا الاسبوع بيكون فيه زواجي .
قال خالد: من متى بتغيبين؟
قالت ليلى: من باجر.
( كان المطر توه يسقط و وقف خالد سيارته في الكورنيش)
قالت ليلى: ليش وقفت السيارة ؟ آنه مستعجلة و أبغي ارجع البيت.
قال خالد: خلنا نتكلم بصراحة أنتي من تقدم ناصر بالزواج و أنتي غيرتي طريقة معاملتج لي فقلت اليوم آخر يوم عامليني مثل ما كنتي تعامليني أصدقاء.
طالعته ليلى بنظرة أستغراب: ما فهمت قصدك؟
قال خالد: آنه ما بحرك السيارة إلا لما تمشي معاي في الكورنيش.
قالت ليلى: خالد أنت جنيت شيء و المطر .
قال خالد: هذا المقصود أنه اتمشى معاج و المطر .
قالت ليلى: يعني مصر خلاص .
قال خالد: أي مصر.
سكتت ليلى و قالت بينها و بين نفسها ( ليش ما أنزل هذا مكان عام ) و نزلت من السيارة و كان الكورنيش ما فيه ناس واجد .
و مشت ليلى مع خالد في ممشى الكورنيش قالت ليلى: تصدق كأننا يهال نمشي في المطر.
قال خالد: ما أدري ليش بس أحس المطر يعطينا شعور بالفرح و حب الحياة من جدي تلاقين اليهال كله فرحانين في المطر.
قالت ليلى: يمكن أحنا بس نمشي و بديت أحس بالملل .
قال خالد: لأننا نمشي بس حسيتين بالملل بس لو نلعب في المطر كان حسيتي بالفرح اليحسونه الأطفال.
قالت ليلى: بعد تبيني ألعب في المطر اليوم ما أدري شنو فيك خالد بليز خلنا نرجع البيت.
قال خالد: أوكي بس بشرط أنه نتسابق لذيج الشجرة و لين غلبتيني خلاص بنرجع.
قالت ليلى: مستحيل أركض في مكان عام.
قال خالد: أنزين ما في ناس واجد في الكورنيش و ما في ناس تعرفينهم .
سكتت ليلى و يبين على وجها أنها مصرة على أنها ما تركض معاه.
قال خالد: أنزين مو مشكلة نقعد في الكورنيش لو لليل عادي.
بعد دقائق.
طالعت ليلى يمين و يسار ما لقت ناس في المكان قالت بتردد: أوكي.
قال خالد: 1 ..2..3...
و ركضوا أثنينهم و خالد قرب يوصل للشجرة تقربت ليلى منه و طيحته و وصلت للشجرة.
ليلى ظلت تضحك لدرجة ما قدرت تتنفس من الضحك.
قال خالد: ما يصير هذا غش لزما نعيد السباق.
قالت ليلى و هي تضحك: خلاص أنت وعدتني يللا نرجع .
قال خالد: أوكي خلاص أنتي غلبتيني بالغش و الخداع أمري لله نرجع.
و مشوا للسيارة قالت ليلى: تصدق أحين حسيت بشعور فرح الأطفال في المطر . ظلوا يضحكون ليلى و خالد طول الطريق .
و ركبوا السيارة قال خالد: هذا المقصود الرياح تقرب بين الأحباب و المطر يحسسهم أنهم بريئين في حبهم مثل الأطفال و يغمر قلوبهم بالفرح و السرور .من جدي آنه أفضل فصل عندي الشتاء.
أبتسمت ليلى و حست بالخجل و كانت ليلى تبي تقطع أي لحظة رومنسية بينها و بين خالد .
قالت ليلى: أنزين خلنا من حصة التعبير و شغل المدفئة ترى آنه من قلب بردانه.
قال خالد بصوت هادئ: أوكي تدرين أنج راح توحشيني .
قالت ليلى: شنو تقصد؟
قال خالد بصوت حزين: أدري فيج لين تزوجتي ما راح تعامليني مثل قبل بتكونين معاي رسمية . بشتاق لشخصيتج المرحة.
حست ليلى بالحزن و قالت في قلبها ( هذا الما فكرت فيه أني أعامل خالد في كل يوم بجفاء )
قالت ليلى: أوكي وصلنا البيت مع السلامة خالد . ( و نزلت ليلى بسرعة من السيارة لأن ما تبغي يكون وداعها من خالد يطول لأن بتحس بألم أكبر و مشت لباب بيتهم بدون ما تدور للوراء) و خالد حس أنه خلاص فقد ليلى.

تـــــــ ـابــــــــــــــ ـع...................

هلا دلع واااااي الصراحة وااايد القصة روعة بس أتوقع بتتزوج من خالد و ما بتتزوج من ناصر دوووم قصصش عمري مشكوووورة

مشكووورة ع القصة الرووعة

وانه بعد اتوقع بيصير جذي في النهاية

يلا بالانتظار ... =)

يلااا دلع ج الليل متشوقة حديي

و مر يوم و كان صعب على الأثنين خالد و ليلى كل واحد يفكر في الثاني ليلى راح تتزوج ناصر بس تتمنى يصير أي شيء يمنعها من الزواج . و خالد عرف هذا الشيء من تصرفات ليلى فقرر أنه يمنع هذا الزواج بأي طريقة.

في يوم زواج ليلى كانت ليلى يسرحونها الكوافيرات في بيتهم و عقب ما كملت أمها و عائلتها تسريح مشوا من البيت و ظلت ليلى و دينا و ملك و كوافيرات في البيت .
أما خالد كان جالس في غرفته مهموم و ملامح الحزن واضحة على وجهه دخلت غالية عليه الغرفة قالت: هلا خالد شفيك لونك متغير.
قال خالد: و لا شيء بس مريض بسبب تغير الجو.
قالت غالية: أنت أمس ما طلعت عشان تمرض آنه أعرف شنو فيك بس كنت حابه أنك تقول لي أنت بنفسك.
قال خالد: و شنو فيني يا دكتورة؟
قالت غالية: خالد آنه مو لهذي الدرجة صغيرة ما أفهم شنو يصير أنت تحب ليلى مو؟
قال خالد: أي و أنتي شدراج .
قالت ليلى: لاحظتك لما كنا في الألعاب كانت عيونك كله على ليلى.
قال خالد: أي بس ليلى أحين بتزوج و آنه بظل بحزني على ليلى.
قالت غالية: شنو ترى ليلى بعد تحبك و أكيد أحين تتمنى شيء يصير يمنع زواجها .
قال خالد: تهقين جدي.
قالت غالية: أنت أدرى.
و مشى خالد من بيتهم مسرع في السيارة و لما وصل يم بيت ليلى نزل بسرعة من السيارة و دخل بيت ليلى شافته دينا قالت ليه: شفيك خالد داخل علينا بدون أستئذان.
قال خالد: وين ليلى؟
قالت دينا : في غرفتها الطابق الثاني على اليمين.
راح خالد غرفة ليلى بسرعة و دخل طالعته ليلى بنظرة أستغراب و ما مداها حتى تتكلم مسك خالد يدها بقوة و مشى بسرعة قالت ليلى: شفيك أترك يدي.
و لما وصلوا السيارة قال خالد بصوت مرتفع: ركبي السيارة .
قالت ليلى: شلون آنه مجنونه أركب معاك و أنت في هذي الحالة.
قال خالد: يعني ما بتركبين السيارة مصرة.
قالت ليلى: أي مصرة
خالد حمل ليلى و حطها في المقعد الخلفي للسيارة و ركب السيارة و مشى بسرعة جنونية. و ليلى ما مداها حتى تتكلم من الخوف.
بعدين وقف خالد في البر .
و نزل من السيارة نزلت ليلى و كانت من قلب معصبة قالت ليه بصوت مرتفع: خالد أنت جنيت شيء؟
قال خالد: لين آنه جنيت أنتي أجن مني
قالت ليلى: شنو تقول؟
قال خالد: عمري ما توقعتج أنج تقبلين تكونين خيار ثاني .
قالت ليلى: شنو تقصد؟
قال خالد: أقصد ناصر ترى ناصر ما تقدم لخطبتج لأنه يحبج و لا طلق زوجته لأنه يحبج هو طلقها لأنه عائلته ضغطوا عليه يطلقها لأنها ما تييب عيال و أنتي خياره الثاني و في نقطة تبين جنونج أنتي تحبيني على فكرة بس بعدج مصرة على الزواج من ناصر.
قالت ليلى: شنو آنه أحبك (تضحك بسخرية)
خالد حط يده على فم ليلى يسكتها و طالعها في عيونها و قال: أنه أحبج و يومي ما يكمل بدونج و الأيام المرت بدون ما أصبح بوجهج مرت كأنها سنين تقبلين تكوني شريكة حياتي؟
و عقب شال يده من فمها و ركب السيارة ليلى سكتت و تفكر شنو راح تقول لخالد فكرت حست ما في فايدة أنها تخفي مشاعرها لأن خالد يعرف أنها تحبه و الزواج ما تم و لا بيتم لأن عائلة ناصر بس يعرفون أنه العروس خطفوها أو بيفسرونها أنها هربت مع واحد مستحيل يوافقون أنها تزوج ناصر . عقب راحت ليلى يم باب خالد و أشارة ليه يطلع و لما طلع خالد مشت ليلى و أشارت لخالد يلحقها و مشت كم خطوات و لما وصل خالد قالت ليه : هني بالضبط.
قال خالد: شنو؟
قالت ليلى: في هذا المكان بالضبط حسيت بالحب أتجاهك.
أبتسم خالد و أبتسمت ليلى قالت ليلى: على فكرة آنه أقبل أكون شريكة حياتك . و حضن خالد على ليلى وبعدين قالت ليلى: يللا نرجع البيت شنو ننتظر.
قال خالد: لا مستحيل أحين.
قالت ليلى: شنو خايف أتزوج ناصر ما في أمل .
قال خالد: لا تجيبين سيرة هذا المخلوق على لسانج أوكي.
قالت ليلى: أوكي بس شنو ناوي تسوي أحين يا الخاطف.
قال خالد: و الله الخاطف مو ناوي يرجع من أحين منرجع لما تهدأ الأمور .
قالت ليلى: وين بتهدأ دام أنك خطفتني.
ضحك خالد من قلب قال: تصدقين لما جيتي لي يم السيارة و أشرتي لي ألحق وراج خفت.
قالت ليلى: من شنو؟
قال خالد: قلت يمكن تبعديني عن سيارتي عشان تقتليني و ما يكون أي دم يم السيارة.0
قالت ليلى: وش دراك ؟ تصدق أم أنت متعقد من الأفلام الرعب.
قال خالد: تدرين أنتي حلوة موت بفستان الزفاف .
خجلت ليلى . و بعد ساعات يعني لما جاء الليل رجعت ليلى مع خالد لبيتهم و أمها أستقبلتها بالأحضان و قالت: أنتي بخير بنيتي و الله خفت عليج آنه و أبوج.
قالت ليلى: آنه بخير .
قالت الأم : و الله الدنيا ما منها أمان صاروا الحرمية يطبون البيوت و يخطفون أهاليها.
توه داخل خالد البيت أبتسم قالت الأم: من هذا يا بنيتي ؟
قالت ليلى: هذا رجال نقذني من الحرامي الخطفني.
قالت الأم: الله يحفظك يا ولدي.
قالت ليلى و هي تمثل أنها خايفة: و ناصر يما ما راح يتزوجني.
قالت الأم: و الله يا بنتي شكله ما لج نصيب فيه و الله هذيلا الجيران يشكون فيج حسبي الله و نعم الوكيل فيهم.
قالت ليلى: أي و الله ما لي نصيب فيه أكيد الله بيعوضني بأحسن منه. ( و هي تطالع خالد)
أبتسم خالد و قرب من دينا قال لها بصوت منخفض: شكرا دينا أنا مدين لج أطلبي أي شيء و بسويه .
قالت دينا بصوت منخفض: على شنو تقصد أني ما قلت لهم من الخطف أختي لا هذي مو بس خدمة ليك هذي بعد لأختي لأنه آنه من فترة حاسة أنها تحبك بس مو معترفة.
قال خالد : يللا بمشي .
قالت أم ليلى: وين يا وليدي توها الناس ما وجبناك ؟
قال خالد: الجايات كثيرة خالتي يللا مع السلامة.
أبتسمت أم ليلى و عرفت شنو قصده خالد.
و في اليوم التالي جاء خالد و عائلته لطلب يد ليلى للزواج و مثل ما يقولون عاشوا بسعادة وهناء حتى أتاهم هادم اللذات و مفرق الجماعات فسبحان ذي الملك و الملكوت.

و أتمنى القصة عجبتكم و بليز عطوني رايكم بصراحة أي أحلى قصة تجدد حبي في أسبانيا لو حب من بعد حادث
تحياتي: دلع البنات

قصة رووووووووعة مشكوورة ع التعب

وماتقصرين دلع

بصراحة ثنتينهم حليوين .. ونزلي لنا غيرهم اذا ماعليج امر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تسلم ايدش بصراحة نهاااية جميلة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

صج ثنتينهم حلوين بس حب من بعد حادث عندي احلى يسلمو عمري ما قصرتين هع

يسلمووووووووووووووو على الردود نورتوا
آنه لأنه صديقتي أنتقدتني في قصة تجدد حبي في أسبانيا أني ما أركز على الحوار أكثر شيء
الأحداث من جدي في قصتي الجديدة ( حب من بعد حادث ركزت على هذا الشيء )

مشكووورة عمري ما تقصرين

روووووووووووووووووعة

مشكووورة خيووو دلع عــ القصة الروووعة

انه عندي ان ثنتينهم حلوين

واصلي ابداعج ^^

و لج تقيم مني على كل بارت ..=)

تستاهلين عمري التقييم

ثانكس أولت على تشجيعكم لوما تشجيعكم كان ما واصلت كتاباتي بس أشانكم أكتب

صح كلامش هع يلا ننتظر القصة الياية

يسلمو ع القصة يا دلع البنات
ننتظر الجديد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

دلع ممكن سؤال؟؟؟

بتسوين قة جديدة؟؟ظ

مسامحة على تأخري بالرد خبرج المدرسة
بس أكمل الامتحانات و أنشطتي بسوي قصة جديدة

أوكو خيوو ننتظر القصة الجديدة احنا بفارغ الصبر

يلا سويتينها ما نقدر نصبر هه امزح ......

» حادث عجيب لشاحنه في الصين ونجاة صاحب الشاحنه من التحطم