حب من بعد حادث

هلا و الله
شخباركم؟
وحشتوني من بعد قصة تجدد حبي في أسبانيا
جبت لكم قصة كوميدية نوعا ما حب من بعد الحادث
و أتمنى تنال أعجابكم مثل ما نالت أعجابكم تجدد حبي في أسبانيا
أوكي ما أطول عليكم هذي القصة:


صحت ليلى من النوم ولبست ملابس العمل ( رسمية) و كانت في قمة الاستعجال حتى ما مداها تفطر مع عائلتهم و ركبت سيارتها و كانت تمشي السيارة بسرعة . أما عن عائلتها نزلت من السلم دينا قالت الأم لدينا: وين أختج ملك قولي لها بسرعة تنزل تفطر معانا .
قالت دينا: أنشاء الله يما خبرج ملك يبي لها ساعة على ما تضبط في روحها .
قالت الأم: و الله آنه أستغرب الله خلق و فرق أنتو توم بس ما تشابهون في التصرفات بس شيء واحد مشترك فيكم هو العقرة.
قالت دينا: يما وين ليلى ؟
قالت الأم: أختج صبحت عليي بسرعة و طلعت حتى ما مداها تتفطر معانا.
قالت دينا : بلى قالت لي هي أمس أنه اليوم وراها مقابلة عمل مهمة .
قالت الأم: الله يوفقها مثل ما وفقها في تكميل دراستها في الجامعة يوفقكم أنتون بعد.
قالت دينا: أنشاء الله.
( في الشارع)

بينما كانت ليلى تمشي السيارة بسرعة طلعت عليها سيارة مرة وحدة بس الله ستر أنها ضربت بريك مرة وحدة مما خله بالونات الأمان ينتفخون نزل راعي السيارة الطلع عليها طالعها من دريشة السيارة لما وعت ليلى طالعته بأستغراب كان شاب وسيم و يدل على شكله رجل أعمال قال لها: عسى ما تعورتي ؟
قالت ليه بعصبية: آنه مستعجلة وراي مقابلة عمل و بسبتك شكلي بتأخر على المقابلة So ما بيقبلوني و هذي الفرصة ناطرتنها من زمان .
أستغرب الشاب من ردة فعلها . و رد عليها بنفس الأسلوب:و آنه بعد رجل أعمال وراي زبائن أقابلهم مو بس أنتي المتستعجله أحين بتمهل الأجراءات على ما يجي المرور يعني بتطول القصة شرايج نحل الموضوع بين بعض تعالي أول أوصلج المستشفى .
قالت ليلى: مستحيل آنه أركب مع واحد ما أعرفه ولا يعرفني كاني ما فيني شيء ( و هي تحرك ذراعها) آه تعور.
قال لها :ويه لا تخافين ما راح أسوي فيج شيء آنه أصلا أشك أنه راح يقبلونج في العمل و أنتي بهذا الشكل ( يقصد بدون ميك آب أوفر)
قالت ليه ليلى : أنت أول طالع شكلك في المنظرة و بعدين تكلم ولا أحد يسوي شعره سبايكي لهذي الرفع أكيد الشركة التشتغل فيها فاشلة لأنها ما عرفت تختار موظفينها عدل.
قال لها: و الله آنه موب موظف آنه مدير شركة أنزين خلصينا أتصلي على أحد تعرفينه أشان نكمل بسرعة من هذا الموضوع.
قالت : أوكي ( و بعد 15 دقيقة )
جاء شاب لسيارة ليلى قال لها: هلو شنو صاير ؟
قالت ليه: هلا عبدالعزيز مثل ما تشوف حادث و آنه ما أعرف أتصرف في هذا الموقف و ذراعي تعورني ما أدري هو كسر ولا رض و الأخ الهناك يبي نسوي الموضوع بالتفاهم بينا بدون ما نوصلها للمرور
قال عبدالعزيز : أها .
و راح عبدالعزيز و قال له حاليا بنروح المستشفى تبي نطرش لك الفاتورة الفحص لو تبي تكون معانا .
قال الشاب: بكون معاكم .
قال عبدالعزيز: كيفك ؟
و لما وصلوا المستشفى طلع بس رض بسيط في ذراع ليلى و عقب ما دفع الشاب الحساب مال المستشفى كل واحد راح في حال طريق.
و عبدالعزيز يطلع من المستشفى مع ليلى سألها: تبين تروحين بيتكم أحين؟
قالت ليلى: لا بروح حق مقابلة العمل آنه من زمان أنتظر و أحلم بهذا العمل.
قال عبدالعزيز: ول ول عليج حتى و هي مرضرضة تبي تحصل على شغل أنزين بوصلج.
قالت ليلى : شكرا.

نسيت أقول تـــ ـــابــــــ ـع..........

مكشوووووورة عمري ولهانة ع القصة متى بتكملينها؟؟\

مشكووورة ع القصة الروعة

شكرا ع المجهود والقصة الاولى بصراحة روعة واتوقع هاذي احلى

بالتوفيق ...

[و ركبت ليلى مع مديرها السيارة
قال المدير لليلى: أنتي وين دارسه محاماة ترى آنه ما أنتبهت لأوراقج عدل.
قالت ليلى: في لندن.
قال لها: و ليش يعني دارسه بره مو في البلد.
قالت ليه: أسباب شخصية أوه نسيت أسألك عقب هذا اليوم الطويل شنو أسمك .
أبتسم قال لها: أسمي خالد تصدقين آنه بعد درست في لندن محاماة و الله غريبة يعني ما ألتقينا هناك.
قالت ليه ليلى: لا غريبة و لا شيء لندن كبير من صغرها .
و عقب ليلى دلت السايق بيتهم و لما وصلت كان توه ملك و دينا واصلين البيت و ظلوا يطالعون السيارة لأن كانت فخمة و يبون يعرفون من فيها أما ليلى قالت لخالد: أوكي نشوفك باجر على خير.
قال خالد: أنشاء الله على خير باي.
و نزلت ليلى من السيارة.
و لما وصلت بيتهم هجموا ملك و دينا عليها بالأسئلة : من كان معاج في السيارة ؟ و شنو صار على الوظيفة ؟ و ليش ما جيتي بسيارتج؟
قالت ليلى بصوت عالي: بس............ سكتوا أخواتها
قالت ليلى لهم السالفة من البداية لنهاية.
قالت ملك: ياي كأنها فلم رومنسي الله هداج يا أختي المفروض تتعاملين برقة معاه و خصوصا لما شفتينه وسيم بس أكيد صار بينكم شرارة حب.
قالت ليلى: شنو لا مستحيل آنه أفكاري مو نفسكم و ما أؤمن بالحب في هذا الزمن و لا أومن أن الرجال في هذا الزمن عنده مشاعر الحب كلهم ذئاب متنكرين بزي خرفان وديعة.
قالت دينا: مو شرط مو كل أصابعج سوا كا ولد عمنا عبدالعزيز هو ذيب بعد.
قالت ليلى: لا قصدي الرجال حدهم يكونون أخوان أو زملاء بس أزواج كلش هم مو أوفياء .
قالت ملك بدلاعة : يعني البابا مو وفي للماما.
قالت ليلى: نادراً تلقين رجل وفي حق زوجته و البابا من الناس النادرين.
( جات أمهم و قطعت كلامهم) قالت: ما علينا من هذا الكلام أوفياء ما أوفياء ترى أبوكم رجع و كاني بنجب الغذاء تعالوا بلا هذي المناقشات الطويلة و العريضة.
ضحكوا البنات.

أما خالد كان طول الطريق يفكر في ليلى يعني أستغرب أول مرة بنت تعامله بهذي الطريقة يعني متعود البنات كله يجاملونه و يحاولون التقرب منه إلا ليلى كانت غير عنهم . و لما وصل البيت أستقبلته أمه قالت: هلا يما هلا بالعزيز و الغالي هلا بوليدي خالد شخبارك؟
قال خالد: تمام.
نزلت من على الدرج أخته غالية قالت: أشوف آنه لين أرجع من المدرسة ما تقولين لي جدي تحبين ولدج أكثر مني ما أدري شنو مسوي لج هالخالد.
قال خالد بمزاح: ما تدرين أنتي مو أختي أنتي شايفنج الوالد في الخمام اليم بيتنا و أحنا ربيناج طول هذي المدة يلا عاد أبجي و سوي نفس الأفلام الهندية.
قالت غالية: يما صدق
ضحكت الأم و قالت: الله يقطع سوالفك يا خالد و أنتي صدق غبية سيده صدقتي و الله آنه كلكم أحبكم مثل بعض بس أخوج يرجع من الشغل تعبان يعني يبي له كلمتين حلوين تريحه من تعب و هم الشغل.
قالت غالية: و الله من قال لكم زوجوه و خله زوجته تقول له كلام حلو.
طالع خالد أخته بأستغراب قالت الأم: يلا على أيدج يا غالية .
قالت غالية: و الله رفيجاتي كلهم من عائلات رزة و بنات حموله خله يأشر على أي وحده منهم .
قالت الأم: البسألج غالية شخبار صديقتج مياسه من زمان ما تجي تزورنا.
قالت غالية: ها ناوية تخطبينها لولدج المصون.
قاطع خالد حوارهم: لا بخطب أحين ولا شيء ما بخطب إلا لين حسيت أني لقيت البنت التناسبني أو توئم روحي.
قالت غالية: أوه شعنده الرومنسي توئم روحه جيف أحنا في الأفلام الأجنبية شكلك أخوي واجد متأثر أبهم.
قال لها: سكتي أهو.
قالت الأم : عاد بدينا قبل لا تبدون معركتكم تعالوا تغدوا أول و بعدين كملوا نقاشكم الحاد ترى أبوكم ينتظرنا في غرفة الطعام.
(و مشوا معاها لغرفة الطعام )

في صباح اليوم التالي صحت ليلى من النوم و هيئة روحها للعمل و نزلت الطابق التحتي تفطر مع أسرتها و كانوا يفطرون بهدوء سمعوا صوت هرن سيارة طلعت دينا تشوف من على الباب رجعت للأسرة قالت ليلى: من الفاضي الجاي يم بيتنا يضرب هرن.
قالت دينا: و الله الفاضي الجاي يم بيتنا هو مديرج.
أستغربت ليلى و حست بالخجل جدام أمها و أبوها قالت ليلى أوكي آنه طالعة أحين أشوف شنو سالفته.=18]


تـــــ ـابـــ ـع...........

مشكوورة خيو ع التكملة

في الأنتظار ~

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الصراحة كلنا متشوقين ما فينا صبررر

وااااااااو روعة الصراحة ننتظر البارت الياي

مشكوورة ع القصة =) وما قصرتي

ننتظر البارت الجااي ..

مشكووووووووورة عمري ما قصرتي تسلمين ننتظر البارت الياي

في بيت ليلى كان التوائم دينا و ملك في غرفتهم قالت ملك: دينا آنه أحس أنه خالد يحب ليلى أختي.
قالت دينا: أنزين ليلى تقول أنه زميل عمل فقط .
قالت ملك: و أنتي صدقتينها أنه زميل عمل فقط و الله من متى زميل العمل يطلع مع زميلته و أخواتها .
قالت دينا: أنزين يمكن هم بس أصدقاء.
قالت ملك: و الله ما في صداقة بين رجال و مرأة و آنه حسيت لما رحنا الألعاب أنه خالد بموت من نار الغيرة لما شاف ليلى مع عبدالعزيز كان طول الوقت عيونه عليها.
قالت دينا: بس يبين أنه أختي ليلى ما تبادل هذا الشعور لو تبادله كان ما وافقت على الزواج من ناصر.
قالت ملك: هذي المشكلة كريه الحب من طرف واحد مسكين خالد.
دخلت ليلى الغرفة قالت : شنو فيه خالد؟
أرتبكت ملك قالت: نقول خالد طيوب .
قالت ليلى : أها المهم خالد الطيوب عازمنا على عشاء في البر للشركة بس هو بشكل عام كله فيه عوائل .
قالت دينا: اللاي من زمان ما نتعشى في البر.
قالت ليلى: يعني بترحون ؟
قالت ملك: أكيد بنروح.
( و بعد أسبوع في المساء)
وصلت ليلى و أخواتها البر و كان الجو من قلب هواء قوي فما قدروا يسوون شواء في البر طلبوا لهم عشاء بارز و دخلوا الخيمة الألعاب يعني فيها كيرم و دومينو و دمنة قالت ليلى لغالية: عيل وين خالد .
قالت غالية: يمكن في خيمة الرجال أو يحاول يسوي حريقة عشان يدفئ المكان شوي.
قالت ليلى: أها لين بره الخيام بروح أناديه يجي يلعب معانا أصل هذي الأيام ما أدري شنو في أخوج كله شارد الذهن.
طلعت ليلى من الخيمة و كان الهواء قوي لدرجة أنه لو شخص ضعيف يطيره المهم و كان خالد فعلا برة الخيام بروحه نادته ليلى ما سمعها عدل لأن الهواء قوي و كانت يد ليلى على الشيلة شالت يدها عن الشيلة و لوحت ليه و هي تناديه يدخل طارت شيلتها و خالد ألتفت لها و مسك شيلتها و راحت ليلى لخالد عشان تاخذ شيلتها لما تقربت منه وضع خالد شيلة على راس ليلى بدون ما يطالع شعرها و ليلى كانت تطالعه بنظرة اعجاب و بعدين جات هبة هواء قوية لدرجة أنه ليلى ما قدرت تقاومها مما خلها تكون قريبة أكثر من خالد و خالد ظل يطالعها بنظرات تعبر عن ما في قلبه ( ليتج تكونين قريبة مني مثل ما الكحل قريب للعين أو مثل ما الأمواج قريبة من المحيط و مثل ما العطر قريب من الأنفاس ) و ليلى طالعته بنفس النظرة و ظلوا مدة دقائق و هم يناظرون بعض بدون ما يتكلمون سمعت ليلى صوت أختها ملك و هي تنادي عليها: ليلى تعالي دخلي بره هواء قوي. و مشت ليلى مسرعة دخلت الخيمة . قالت ليلى لأخواتها: ملك و دينا يللا نقوم نروح البيت بكرة وراكم مدرسة.
قالت دينا: باجر الجمعة خيتو شفيج نسيتي.
قالت ليلى: قوموا آنه تعبانه .
قالت غالية: بليز خليهم معاي ملل بروحي ما في أحد من سني في هذا المخيم ما عليه أخي خالد بوصلهم البيت.
قالت ليلى مترددة: أوكي بس متأكدين تبون تقعدون هني.
قالت دينا: أي متأكدين.
قالت ليلى: عيل أخليكم باي.

مشت ليلى من المخيم و كان خالد يطالعها بأبتسامة و كانت ليلى تفكر بالصار و ألف فكرة و فكرة تلعب في رأسها ( ليش خالد طالعني بهذي النظرات و ليش آنه بادلته بنفس النظرة ؟ أنزين هذي مجرد نظرة عادية؟ هي ليلى تجدبين على من هذي نظرة حب؟ أنزين آنه أحب ناصر .يعني مرة ثانية تجدبين على نفسج أنتين ما تحبينه أنتي الاصل نسيتيه من ما تزوج عليج رفيقتج . حتى لو ما أحب ناصر بتزوجه ما بجلب أي فضيحة لأهلي حتى لو تنازلت عن حبي)

تــــــــــ ـابـــــــــــــ ـع..............
و يسلمووووووووووو على الردود نورتوا قصتي rg,d

يلا دلع لا تخلينا نتشوق بسرررعة خلي البارت الياي خلي كلهم مرة وحدةة ميرسي عمري ع قصصش الرائعة:::::)